الأربعاء، 10 أكتوبر 2012

وللمسافر اختر الحفلات دات السمعة الحسنة، فالامر لايكلف شيء مقرانتا بحياتك.

inezgane إنزكان 2012/10/10:  الحافلات  الطاكسيات والطوبيسات والكاميونات يجب وضع قانون استعجالي: يقضي بأن يكون كل سائق حافلة أو شاحنة وسيارات الأجرة حاصل على شهادة ثانوي إعدادي أو أكثر، و ان يخضع لمراقبة مستمرة و لدورات تكوينية كل 6 اشهر.

 اقترح على معالي وزير النقل السيد رباح وكذا الحكومة الجديدة  للحد من نزيف الطرق وأخص بالذكر النقل العمومي، من إحداث خلية تابعة لجهاز الأمن الوطني والدرك الملكي ومن مراقبة الطريق أن تعمل بزي مدني أو سري بداخل جميع الحافلات وعلى جميع الخطوط مع كتابة التقارير كل يوم على السائق المهني وسلوكاته وإن كان صحيح عن مايقولونه عن ثلاثة سائقين بالخطوط الطويلة المدى.
     على مايبدو لي أن إنقلاب الحافلات المتالية، فهي جرائم حبكتها أيادي خفية للنيل من المغرب والمغاربة، إذ لايعقل أن يتتابع انقلاب الحافلات بهذه الطريقة المأساوية وفي ظرف وجيز. إن لدى المجرمين طرقا شتى يفعلونها لكي يجعلوا السائق المهني يفقد تركيزه وتوازنه في العمل، إن مجرد تناول السائق كأس قهوة به كمية من المنوم كفيل بأن يتسبب في حادثة قاتلة، كل شيء ممكن وسائقونا ليسوا بأغبياء حتى يضحوا بأنفسهم وبمن معهم من الركاب بل أظن أن حتى المخمورين لايتسببون في مثل هذه المآسي.
     ماشي معقول هادشي لي طاري في البلاد بالعربية تاعرابت خص الحكومة تغير تنفيد وتطبيق القوانين وبالأخص على سائقي الحافلات والطاكسيات لأجل أن تكونهم الدولة في مدارس خاصة وبشواهد طبية ونفسية يخضغون لمعايير محلية ووطنية ودولية أو ماشابه دلك والحالة النفسية مايكنوش خفاف في عقولهم على مثال دلك كالسائقين ديال الساتيام أوسوبراتور لم يسبق أن قامو بمثل حوادث بهاد الشكل واش اعباد الله نتاراكب فالكار والشيفور سايك وكي... ومحيح على الركاب وحتى في الطاكسيات والطوبيسات والكاميونات كفى كفى كفى .
     مند1980حتى اليوم والسرعة المفرطة تحصد الأرواح، ولم يولد بعد في البلد من يجد حلا لها. أوحتى إن وجد من سيفرضه علينا.
     نعم لايمكن التواجد في كل النقاط لفرض القانون، ولكن يمكننا الإستعانة بما وصل إليه غيرنا، أوحتى إيجاد بعض الأفكار ممن عاشوا (حوادث سير) فيهاالتجربة.
     أظن أن الحافلات هي المتصدرة الآن في أسباب إرتفاع عدد القتلى... يجب على أرباب المحطات الطرقية مراقبة خروج ودخول الحافلات وذلك تفاديا لمثل هذا السلوك. لربح الوقت كي لا يستغل السائق نوم المسافرين في الليل كي لا تصل سرعة الحافلة 100 أو 120كيلومتر في الساعة والتي من المستحيل التحكم فيها إذا كان أمامك خطر.
حلول عملية:
+تحديد سرعة الحافلات ميكانيكيا في 90km/h.
+المراقبة الصارمة في المحطات.
+تكوين السائقين من طرف الوزارة مع المراقبة.
+تنصيب رادارات ثابتة في جميع الطرق الرئيسية.
+تقديم الخدمة الطبية الضرورية بشكل عاجل.
+نشر الوعي والثقافة المرورية لشرائح المجتمع المختلفة.
+تكاتف المجتمع بأكمله للعمل على إيجاد الحلول والإقتراحات.
+البدء بتعليم الطفل مبادئ السلامة المرورية في أولى خطواته
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق