الخميس، 10 أبريل 2014

مفخرة الشعب الأمازيغي بشمال القارة الأفريقية شامخ بكبريائه رغم نسيانه من طرف الإتحاد الأوروبي وجمعية الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي والعربي والروسي

نتأمل مند سنة 1928 من القرن الماضي يجتهد أجدادنا في المحافل الدولية لأن الشعب الأمازيغي بشمال القارة الأفريقية شامخ بكبريائه و بقائه و دوامه ببقاء الأرض والشمس والسماوات. فهنيئا لكل العب الأمازيغ العالم فيه تحصين جدري ذاتي و جيني يوجهه و يحميه و يحفظ له كرامته الإنسانية و حب الشعب الأمازيغي وهو الصدق والتضامن معترف به دوليا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق