الأحد، 16 نوفمبر 2014

يوم دراسي للجامعة الوطنية للصحافة والإعلام والاتصال تحت شعار “قوانين الاعلام والصحافة: رهانات الخدمة العمومية وتحديات الاصلاح”.

نظمت الجامعة الوطنية للصحافة والإعلام والإتصال بمناسبة اليوم الوطني للإعلام يوما دراسيا تحت شعار” قوانين الإعلام والصحافة: رهانات الخدمة العمومية وتحديات الإصلاح” ، بمقر المركزي للإتحاد المغربي للشغل يوم أمس السبت 15 نوفمبر 2014.

     كما ساهم في تأطير هذا اليوم الدراسي كل من الأساتذة علي كـــريمي: أستاذ جامعي ورئيس المركز المغربي للدراسات في حقوق الإنسان والإعلام. وعبد الله الترابي : مدير النشر والتحرير بمجلة تيل كيل " TELQUEL ". و جمال الدين الناجي: المدير العام للهيأة العليا للاتصال السمعي-البصري. و مصطفى المانوزي: حقوقي ومحام مختص في قضايا الصحافة. وعبد الصمد بنشريف: كاتب، صحفي ومدير قناة المغربية بالإضافة الى توفيق نــادري: صحفي، عضو نقابة الصحافيين المغاربة وعضو الجامعة الوطنية للصحافة والإعلام والإتصال.
     وقد خصصت الجلسة المسائية لهذا ليوم أمس السبت يوما دراسيا إجتماعيا للجنة الإدارية للجامعة، ومن ضمن أهم محاور جدول أعمالها: الوضع المهني والإجتماعي للمهنيين: الترقية – العقود المؤقتة – شركات المناولة – التقاعد – التأمين الصحي- توصيف وتنظيم المهن…، وتيرة لتقديم التهييئ للمؤتمر الوطني الأول.
• تقديم تقارير قطاعية لمختلف مكونات الجامعة الوطنية للإعلام
      وعرف اليوم الدراسي حضور عدد من مناضلي نقابة القناة الثانية و نقابة الصحافيين المغاربة و نقابة الصحافة الأمازيغية، ونقابة الصحفيين ميدي 1 تي في و نقابة الصحفيين القناة الأولى ونقابة الصحافيين لوكالة المغرب للأنباء و...
     وأكد المتدخلون أن قطاع الاعلام العمومي ما زال يعرف محاولات ” الاصلاح ” والقطاع يعرف نوع من الضبابية وعدم الوضوح في تحديد المسؤوليات. أما قطاع الصحافة الورقية والالكترونية فيتميز بلبسيلق العام المتمثل في اقديم الحكومة بمشاريع قوانين تنظم الصحافة والنشر الى جانب مشروع حول الحق في الوصول الى المعلومة، لكنها مبادرات تطبعها المراوحة في المكان رغم الارادة في الاصلاح.
المصدر من موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك الإتحاد المغربي للشغل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق