حسين خضري مناضل سياسي من حزب الحياة الحرة وفاعل جمعوي حقوقي بالدولة الكردية على منصة الإعدام التي تنفد فيها في مواطني دولة إيران بعد معاهدات دولية لعدم تنفيد الإعدام، اعتقل عام 2006، وأعدم في يناير 2011، في الصورة قبل إعدامه بلحظات يضحك حتى النهاية، فعلى هذه الأرض ما يستحق الحياة.. والموت من أجله!!
ملاحظة :
يقال أن هذه الإبتسامة هي موجه لأمه التي كانت واقفة بين الجمهور لمشاهدة اللحظات الأخيرة من حياة ابنها... وكانت حنان أمه في تلك اللحظة تبكي بشدة فناداها مبتسما لأنها كانت دوما تقول له عندما كان صغيرا (مهما حدث لي ومهما كنت حزينه عندما أشاهدك تبتسم يذهب حزني وأبتهج فرحا) ...فكان حتى أخر لحظات حياته بارا بوالديه ويحاول ان يسعدهم . ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق