عبد الله بيداح www.baidah82.blogspot.com baidah82@gmail.com Tel: 00212.70.70.58.18 اكادير-المغرب
إظهار الرسائل ذات التسميات التعليم العالي. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات التعليم العالي. إظهار كافة الرسائل
الأربعاء، 17 فبراير 2016
الأربعاء، 10 فبراير 2016
الجمعة، 27 نوفمبر 2015
الأربعاء، 11 نوفمبر 2015
الاثنين، 5 أكتوبر 2015
الأحد، 27 سبتمبر 2015
الأربعاء، 10 يونيو 2015
أكادير: اللقاء السنوي الدولي الأول لطلبة الدكتوراه في مجالات التواصل بشعار الطلبة الباحثون" الإشراك والمواكبة "
انطلق صباح أمس، الثلاثاء 09 يونيو 2015 بكلية الآداب
والعلوم الإنسانية جامعة ابن زهر بمدينة أكادير،
اللقاء السنوي الدولي الأول لطلبة الدكتوراه في مجالات التواصل و الإعلام؛ بتنظيم
من مختبر لارلانك Larnalco بكلية الآداب جامعة ابن زهر، والجمعية
المغربية للإعلام والتواصل حول موضوع "الطلبة الباحثون: الإشراك والمواكبة
"، والممتد على مدى ثلاثة أيام من 09 إلى غاية 11 من يونيو الجاري.
كما أن الندوة التي تندرج في إطار دعم طلبة الدكتوراه
في مجالات التواصل، وتواصلهم مع مختصين وباحثين في المجال، من خلال تبادل الأفكار والتجارب،
تقام بفضاء الإنسانيات بكلية الآداب والعلوم الانسانية، وتعرف مشاركة باحثين وخبراء
من ست جامعات فرنسية وتسع جامعات وطنية؛ من
فرنسا من جامعات رين Rennes وبوردو Bordeaux وليل Lille Poitiers والجامعة
الأوروبية بمنطقة بـ Bretagne وروون Rouenوجامعة
تولون
Toulon، ومن المغرب من جامعة محمد الخامس وجامعة الحسن الأول سطات وجامعة
ابن طفيل القنيطرة وجامعة القاضي عياض ـ مراكش وجامعة محمد الأول بوجدة وجامعة عبد
الملك السعدي ـ تطوان وجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء وجامعة سيدي محمد بنعبد
الله بفاس بالإضافة إلى باحثين من جامعة ابن زهر بأكادير.
في هذا
السياق، أكد الأستاذ عبد الرحمان أمسيدر، الذي ينسق اللقاء الى جانب عضوي اللجنة التنظيمية،
الأستاذ فريد التومي بكلية العلوم القانونية جامعة ابن زهر والأستاذ فتح الله الضغمي
من جامعة بواتيي الفرنسية، في تصريح للموقع بأن المشاركين من طلبة الدكتوراه والخبراء
الباحثين؛ سينكبون من خلال أشغال اللقاء الذي يعرف محاضرات و ورشات على التفكير ودراسة
مختلف القراءات في مجالات التواصل في مختلف أبعادها؛ خصوصا ما تعلق ب تكنولوجيا المعلومات
والتواصل، الهوية والاختلافات التواصلية، العلوم الاقتصادية والتدبير، التواصل وتدبير
وتثمين المجالات، التواصل الرقمي والانتقال من وسائل الاتصال التقليدية إلى استعمال
التكنولوجيا وغيرها.
ويشكل
هذا الملتقى، الذي يعرف مقاربة مختلف المواضيع والمحاور من خلال الاعتماد على دراسات
ميدانية دقيقة، والتي ستعرض التكنولوجيات الحديثة للمعلومات والتواصل أبرز نتائجها
النظرية والتطبيقية، فرصة لتسليط الضوء على مجال دراسات الإعلام والتواصل، من خلال
مجموعة من الورشات والموائد المستديرة الخاصة بشكل أساس بطلبة الدكتوراه في اللغات
والتواصل التواصل بكلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة ابن زهر، فضلا عن المؤسسات
الأخرى المشاركة وكافة طلبة الماستر والمهتمين، وينتظر خروج توصيات مهمة في المجال
في اختتام اللقاء.
رشيد مورتجي
الأربعاء، 15 أبريل 2015
7000 طالب يدرسهم 52 أستاذا تجاوزوا حصص تدريسهم في 320 ساعة سنوية موسم أبيض يلوح في الأفق بكلية العلوم بأكادير
منذ أزيد من ثلاث
أسابيع، أجبر أساتذة شعبة الكيمياء على التوقف عن التدريس (دروس، أشغال توجيهية، أشغال
تطبيقية) بعد استكمال ساعات العمل المعمول بها قانونيا في قطاع التعليم العالي، وكان
الأساتذة الجامعيون بذات الشعبة يشتغلون في السنوات الفارطة في ظروف كارثية في انتظار
إيجاد حل لمشكل الاكتظاظ والنقص العددي في أساتذة التعليم العالي.
خلال هذه المدة،
لم تتمكن الإدارة من توفير حاجيات الشعبة من الأساتذة. كما اكتشف الأساتذة ما سموه
"زيف الوعود التي قدمت لهم من أجل التصدي لظاهرة الاكتظاظ" الذي بات ينخر
هاته المؤسسة الجامعية على الصعيد الوطني.
وبعد أن اكتشاف حقيقة هذه المشاكل، قرر طلبة الشعبة تنظيم وقفات احتجاجية
داخل الكلية مما أدى إلى توقف الدراسة بجميع الشعب.
وفي ظل هذه الأوضاع، قرر أساتذة شعبة الكيمياء تكوين
خلية لتتبع الأزمة وتمثل الشعبة في كل الاجتماعات المنعقدة للتداول في هذه الوضعية.
وفي اجتماع طارئ، أقر جميع الحاضرين عميد الكلية وأعضاء مجلس الكلية وأساتذة الكلية
بجدية المشاكل التي تتخبط فيها شعبة الكيمياء وبضرورة تزويد الشعبة بالعدد الكافي من
الأساتذة والذي لا يقل عن 20 أستاذا.
وفي هذا الصدد، اقترحت خلية تتبع الأزمة بشعبة
الكيمياء عدة حلول لتجاوز المعضلة، من بينها انتقال أستاذ من المدرسة العليا للتكنولوجيا
بأكادير إلى كلية العلوم وانتقال أستاذ من المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية إلى كلية
العلوم وانتقال 3 أساتذة تخصص كيمياء يعملون بالكلية المتعددة التخصصات بتارودانت إلى
كلية العلوم بأكادير نظرا لقلة ساعات العمل بهذه المؤسسات.
بعض العارفين بخبايا الأمور، يعتبرون أن لخلفيات
الصراع لا تعدو أن تكون سباقا محموما حول الرئاسة لتصفية ملفات. فهل سيتحرك الوزير
الداودي لمعالجة الوضع الاستثنائي بهاته الكلية أم أن الدورة الربيعية مهددة بتأجيلها
إلى بداية الموسم الجامعي المقبل؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)