عبد الله بيداح www.baidah82.blogspot.com baidah82@gmail.com Tel: 00212.70.70.58.18 اكادير-المغرب
إظهار الرسائل ذات التسميات النقل. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات النقل. إظهار كافة الرسائل
الثلاثاء، 23 أغسطس 2016
الجمعة، 19 أغسطس 2016
الأحد، 24 يناير 2016
زوم على طاكسي سيارة اجرة هي في حاجة الى عقد عمل من المسؤول " ضايعين والله الى ضايعين "
من المؤشرات القوية على أن قطاع الطاكسي مازال يعيش في ظل نمط يعود إلى مرحلة ما قبل الرأسمالية، وتحديدا إلى نمط إقطاعي متخلف، أنه بالإضافة إلى الإطار العام للترخيص الذي يخضع له، والقائم على نظام الامتياز والريع، تبرز علاقات الشغل فيه كعلاقة لايؤطرها قانون ولا تخضع لمجمل التطورات الحقوقية الإنسانية وإنجازاتها، بل هي امتداد لعلاقة الإقطاعي بالفلاح /الخماس،
الأربعاء، 16 ديسمبر 2015
كتاب وخدام بمحيط الإدارات ينتظرون الالتفاتة إلى أوضاعهم الإجتماعية بأكادير الكبير
أكادير: عبدالله
بيداح
يعرف محيط بعض
الإدارات العمومية تواجد فئة وشريحة مهمة أغلبهم من فئة الشباب الذكور يتوفرون على
مؤهلات وشهادات جامعية متوسطة وعليا، اتخذت من جنبات تلك الإدارات العمومية مكانا
لمزاولة مهنة تعبئة الوثائق الإدارية الخاصة باستخلاص أو الحصول على وثائق معينة
تحتاج من المرتفق إدارية ومعرفة بمضمون تلك الوثائق التي يحتاج أغلبها إلى امتلاك
اللغة الأجنبية الأولى في الإدارة العمومية،
الجمعة، 27 نوفمبر 2015
الأربعاء، 11 نوفمبر 2015
الاثنين، 26 أكتوبر 2015
السبت، 24 أكتوبر 2015
الأربعاء، 21 أكتوبر 2015
السبت، 17 أكتوبر 2015
الجمعة، 16 أكتوبر 2015
الأربعاء، 2 سبتمبر 2015
الخميس، 2 يوليو 2015
ضبط أطنان من الملابس المستعملة على متن شاحنتين يشتبه أنها قادمة من الجارة الموريتانيا
عبدالله بيداح
تمكنت يوم أمس
الأربعاء عناصر الأمن الوطني بمدينة انزكان التابع لولاية أمن اكادير، بعد عملية
الترصد والترقب ومتابعة من إفشال محاولة تسريب أطنان من الملابس المستعملة وربما يرجح أنها
من المساعدات الدولية عند الشقيقة الجزائرية وكانت محملة على متن شاحنتين قادمتا من الدولة الموريتانية.
وحسب المعطيات الأولية فقد تبين للمصالح
الأمنية بمعية مصلحة الجمارك أن الشاحنتين لم تخضع للمراقبة ولم تؤدي عن حمولتهما
الرسوم الجمركية وواجبات التعشير مما استدعى فتح تحقيق عميق لكشف جميع الملابسات
المحيطة بالعملية فحسب المصادر فإن العملية ضبطت بحي الجرف بإنزكان. وأدت إلى
اعتقال جميع المتورطين من الأشخاص الموجودين رفقة الشاحنتين.
وللإشارة فإن النيابة العامة بمحكمة إنزكان
تولت عملية التحقيق للكشف عن جميع ملابسات القضية وخيوطها إلى حين إثمام جميع مراحل
البحث.
السبت، 2 مايو 2015
أكادير:توقيف جزائرية بمطار المسيرة حاولت العبور إلى أوروبا بواسطة بطاقة إقامة مزورة
علمت الجريدة، أن شرطة العبور بمطار المسيرة الدولي بأكادير، تمكنت من توقيف مواطنة جزائرية متورطة في قضية استعمال بطاقة إقامة مزورة بغرض الهجرة إلى أوروبا.
وأفادت مصادر، أن المعنية بالأمر، اعترفت على أنها حصلت على البطاقة المزورة مقابل مبلغ مالي من أحد الأشخاص، بقيمة 6 مليون سنتيم. وقد تم فتح تحقيق لمعرفة هويته، تحت إشراف النيابة العامة.
وأفادت مصادر، أن المعنية بالأمر، اعترفت على أنها حصلت على البطاقة المزورة مقابل مبلغ مالي من أحد الأشخاص، بقيمة 6 مليون سنتيم. وقد تم فتح تحقيق لمعرفة هويته، تحت إشراف النيابة العامة.
الأربعاء، 15 أبريل 2015
في زمن "عين شافت وعين ما شافت" من يتستر على التسيب بالمحطة الطرقية لإنزكان؟؟؟
عبد الله بيداح
تعيش المحطة الطرقية لعمالة إنزكان أيت ملول، بجهة سوس ماسة درعة، وضعا
لا تحسد عليه تنظيميا وجماليا وخدماتيا، فهي تعج بمهنيي "التسيب" والمتناقضات...
ترى ما الباعث على ذلك؟ ومن هي الجهة التي
تحمي تلك التناقضات والتسيب الذي يخضع لمنطق العشوائية والارتجالية على حساب غياب الرؤية
أو التصور لدى المدبرين والساهرين على شؤون المدينة، التي لا تزيدها الأيام
والسنون إلا تدهورا واستخفافا بأهلها وساكنتها؟
ومن أمثلة ذلك تسلل حرفيي
الميكانيك والخدمات الإصلاحية لوسائل النقل العمومي والخاص إلى وسط المحطة... ينضاف
إلى ذلك عدد هائل من المتشردين والأطفال المتخلى عنهم، هذا دون ذكر أصحاب
المأكولات السريعة التي لا تخضع لأي نوع من أنواع المراقبة الصحية، والباعة
المتجولين (الفراشة) والمتسولين (تم مؤخرا ضبط امرأة تتسول بدمية تدعي أنها رضيعتها)،
مع غياب ملموس للأمن (خصوصا بالليل)... لعله وضع يقف عليه كل زائر للمدينة، إنه
النشاز الذي ينفرد به وسط المحطة الطرقية كحي صناعي في غفلة من أعين الساهرين على
التدبير من أجل توفير فضاء يخضع للحد الأدنى من شروط السلامة الصحية والبيئية
والجمالية لمكان عمومي وسط المحطة الطرقية بمدينة إنزكان العتيقة، فعوض توفير
المراحيض بالعدد الكافي وأماكن للراحة والانتظار، نجد استنبات دكاكين عشوائية
لممارسة إصلاح السيارات وبيع قطاع الغيار والزيوت، إنها الكارثة بعينها، بل هي قنبلة
بيئية موقوتة، في زمن "ميك ودير عين شافت أوعين ماشفت ماسمعت"، في زمن
المحسوبية والزبونية والربح السريع خارج الضوابط الأخلاقية والمهنية...
فتأهيل المحطة ينبغي أن
يحظى بالتفاتة وعناية المسؤولين لتدبير ومعالجة الاختلالات وتحسين الوضعية، فهل من
مجيب وهل من مبادر وهل من التفاتة لمواجهة هذا النشاز؟؟؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)