عبدالله بيداح
شرعت مند بداية شهر يونيو المنصرم كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة ابن زهر إلى يومنا هذا في مناقشة الاطروحة أول دفعة من طلبة برنامج ماستر الآداب في تخصص الإتصال والسياحة التي تعد قطبا أساسيا في المنطقة.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز قطاع السياحة وتشجيع الطلبة على الإلتحاق بهذا القطاع الحيوي، بحسب ما أكده الأستاذ أحمد الرقبي.
وقد صرح عبد الكريم الزايدي أن إطلاق برنامج ماستير مند سبعة سنوات على الأقل بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في الإتصال تخصص الاتصال والسياحة يترجم حرص الجامعة على رصد الإحتياجات المجتمعية للمؤسسات الحكومية والخاصة وينعكس ذلك بصورة علمية من خلال ما تطرحه من برامج الماستر التي تهدف إلى خدمة عمليات التنمية في البلد وخاصة جهة سوس ماسة درعة عروسة الجنوب التي أصبحت قبلة للسياحة بشقيها الداخلي و الخارجي.
كما يهدف الى تناول الإتجاهات الجديدة المتبعة إقليميا وجهويا وعالميا في مجال السياحة والقطاعات المتصلة بها، وكيفية الربط بين الاتصال والسياحة وبين الثقافة المحلية والتراث الحضاري الأمازيغي، فضلاً عن الدور الذي تلعبه تقنية المعلومات في تعزيز قطاع السياحة.
وأشار الأستاذ احمد الرقبي إلى أن مناقشة اعمال و بحوث الماستر المبرمج يمكن للطلبة والعاملين المتخصصين في قطاع السياحة من الإرتقاء إلى المناصب القيادية، كما يعمل على تعزيز فهم الطلاب والطالبات لتطبيقات ونظريات الإ‘تصال وعلاقته بالسياحة من خلال طرح عدد من الممارسات و التجارب الدولية في هذا المجال.
كما يجب على الطلبة اثقان اللغات الحية لتأهيلهم من خبرة التخصص للعمل في قطاع السياحة والمساهمة في تشكيل عدد من المهن الهامة في هذا القطاع الحيوي الذي صنفته منظمة السياحة العالمية كأكبر وأهم القطاعات العاملة حول العالم.
شرعت مند بداية شهر يونيو المنصرم كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة ابن زهر إلى يومنا هذا في مناقشة الاطروحة أول دفعة من طلبة برنامج ماستر الآداب في تخصص الإتصال والسياحة التي تعد قطبا أساسيا في المنطقة.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز قطاع السياحة وتشجيع الطلبة على الإلتحاق بهذا القطاع الحيوي، بحسب ما أكده الأستاذ أحمد الرقبي.
وقد صرح عبد الكريم الزايدي أن إطلاق برنامج ماستير مند سبعة سنوات على الأقل بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في الإتصال تخصص الاتصال والسياحة يترجم حرص الجامعة على رصد الإحتياجات المجتمعية للمؤسسات الحكومية والخاصة وينعكس ذلك بصورة علمية من خلال ما تطرحه من برامج الماستر التي تهدف إلى خدمة عمليات التنمية في البلد وخاصة جهة سوس ماسة درعة عروسة الجنوب التي أصبحت قبلة للسياحة بشقيها الداخلي و الخارجي.
كما يهدف الى تناول الإتجاهات الجديدة المتبعة إقليميا وجهويا وعالميا في مجال السياحة والقطاعات المتصلة بها، وكيفية الربط بين الاتصال والسياحة وبين الثقافة المحلية والتراث الحضاري الأمازيغي، فضلاً عن الدور الذي تلعبه تقنية المعلومات في تعزيز قطاع السياحة.
وأشار الأستاذ احمد الرقبي إلى أن مناقشة اعمال و بحوث الماستر المبرمج يمكن للطلبة والعاملين المتخصصين في قطاع السياحة من الإرتقاء إلى المناصب القيادية، كما يعمل على تعزيز فهم الطلاب والطالبات لتطبيقات ونظريات الإ‘تصال وعلاقته بالسياحة من خلال طرح عدد من الممارسات و التجارب الدولية في هذا المجال.
كما يجب على الطلبة اثقان اللغات الحية لتأهيلهم من خبرة التخصص للعمل في قطاع السياحة والمساهمة في تشكيل عدد من المهن الهامة في هذا القطاع الحيوي الذي صنفته منظمة السياحة العالمية كأكبر وأهم القطاعات العاملة حول العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق