نتأمل مند سنة 1928 من القرن الماضي يجتهد أجدادنا في المحافل الدولية لأن الشعب الأمازيغي بشمال القارة الأفريقية شامخ بكبريائه و بقائه و دوامه ببقاء الأرض والشمس والسماوات. فهنيئا لكل العب الأمازيغ العالم فيه تحصين جدري ذاتي و جيني يوجهه و يحميه و يحفظ له كرامته الإنسانية و حب الشعب الأمازيغي وهو الصدق والتضامن معترف به دوليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق