أيت ملول بأكادير 22/03/2012: نفذت إطارات نقابية وحقوقية وجمعوية تكتلت في إطار ٍاللجنة المحلية للدفاع عن الحريات العامة ومناهضة الاعتقال السياسي بأكادير الكبير، وقفة احتجاجية أمام المركب السجني بمدينة أيت ملول دامت زهاء ساعة كاملة رفع خلالها المحتجون شعارات تندد بالاعتقالات التعسفية التي تواجه بها السلطات الأمنية الوقفات والمسير..
اللجنة المحلية للدفاع عن الحريات العامة ومناهضة الإعتقال السياسي في ندوة صحفية بمقر الكونفدرالية بأكادير زنقة طرابلس يوم أمس الإثنين 19 مارس 2012 على الساعة السابعة والنصف مساء، إشتدت وثيرة الهجوم على الحريات السياسية والنقابية، بعدما فشلت كل محاولات البإلتفافية على مطالب المناظلين على الحرية والكرامة والديموقراطية والعدالة الإجتماعية، مطالب ووجهة بالقمع الشرسة التي شملت عدة مناطق في التراب الوطني...، نالت منه أكادير الكبير نصيبا حيث تم وقف مجموعة من الإحتجاجات ومصادرة الحق في الشغل للعاطلين والعاطلات والسكن المشروط لغير المستفيدين من السكن الإجتماعي غبر هدم منازلهم ومصادرة ملكيتها في الأراضي وضرب حقها في الإحتجاج حسب البلاغ الصادر من اللجنة المحلية للدفاع عن الحريات العامة إد تم اعتقال العديد من الشباب كما صودر الحق لهم في تلك الحقوق.نفذت إطارات نقابية وحقوقية وجمعوية تكتلت في إطار ٍاللجنة المحلية للدفاع عن الحريات العامة ومناهضة الاعتقال السياسي بأكادير الكبير، وقفة احتجاجية أمام المركب السجني بمدينة أيت ملول دامت زهاء ساعة كاملة رفع خلالها المحتجون شعارات تندد بالاعتقالات التعسفية التي تواجه بها السلطات الأمنية الوقفات والمسير...اعذرني يا والدي العزيز لقد صنعتني ثوريا. لقد كان بودي أن أعمل إلى جانبكم لأساعدكم على الرفع من مستوى عيش الأسرة، لكن يا أبي صنعتني ثوريا. أنت الذي صنعتني ثائرا يا أبي... وضعية الفقراء في بلادي إني أرى الفقيرات من بنات وطني يتعيشن من شرفهن... وضعية بلادي لم تتركني أساعد الوالدين والأسرة والأخوة للرفع من مستواهم المعيشي، صنعتني ثائرا..عبد اللطيف زروالهذه ندوة فكرية للمناقشة و ليست للتأطير و المنبرية، هدفها تعميق النقاش بين المناضلين و المسؤولين. الديمقراطية تبنى بالنقاش بين الجميع سواء كان متطرف أو معتدل، حر أو عبدا، خائنا أو مبدئي.ستبداد..فساد..قمع..حصاركلنا ايت بوعياش..فليسقط الاستبدادمسيرة يوم الاحد 25 مارس 2012 بإنزكان على الساعة الرابعة والنصف أمام سوق الثلاثاء.تستمر حركة 20 فبراير في نضالها من أجل انتزاع حرية وكرامة الشعب المغربي وتحقيق العدالة الاجتماعية. هذا التطلع إلى التغيير من حياة البؤس والقمع والبطالة والتفقير إلى حياة أكثر إنسانية. يواجهه الاستبداد بمزيد من القمع والتنكيل بأبناء شعبنا، مخلفا مزيدا من الشهداء والمعتقلين والمصابين،هذا الحصار لا زال إخوتنا يرزحون تحته في أيت بوعياش.فلنجعل من مسيرة يوم الاحد 25 مارس 2012 بإنزكان محطة تضامن فعلي مع إخوتنا في كل ربوع المغرب المقهور.كلنا تازة.. كلنا ايت بوعياشفليسقط الاستبداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق