الخميس، 26 يوليو 2012

اقطاع الكهرباء بمدينة الدشيرة الجهادية التابعة ترابيا لعمالة إنزكان أيت ملول 2012


عضو في جمعية أجيال في تكمي أفلا بالدشيرة الجهادية، علقت على ظاهرة انقطاع الكهرباء: «أنا بنفسي أشوف أي حاجة في بلدي صح.. هل من المعقول أن تتكرار ظاهرة حساسة كانقطاع الكهرباء على مدار اليوم مرة واثنتين وثلاثا، ولا أحد من المسؤولين يتحرك». أعادت ظاهرة انقطاع الكهرباء المتواصل ولفترات طويلة تصل للساعات في مدينة الدشيرة الجهادية إلى أذهان المواطنين حكاية «ليالي الشموع»، بعدما حملة الشركة الكهرباء في المدينة مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي عن حي تكمي أوفلا، في منتصف عقد الثمانينات من القرن الماضي. الطريف أن الشركة وقتها وضعت المشكلة برمتها على كاهل الحي القديم، وقالت إن الشركة قامة بقطع الأسلاك وتبديلها جراء حوادث وحروق، وهي بالتالي المتهمة عن إغراق الحي في الظلام الدامس في دخول شهر رمضان مند يومين! ورغم أن صحف المعارضة والمواقع الإلكترونية والناس سخروا من المسؤولين الذين عجزوا عن إعادة التيار الكهربائي فاختبأت، ظل المسؤول المسكين لسنوات عديدة الفاعل المجهول، فكلما حدثت مشكلة، لا يُعرف المتسبب فيها، أطل المسؤول من صندوق الحكاية، كأنه إسفنجة مهمتها امتصاص الغضب وتهدئة الأمور.

جمعية فونتي للذاكرة والتراث بمدينة إنزكان تختتم إجتماعها بتسطير البرنامج السنوي لسنتي 2012-2013

انعقد مساء يوم الاثنين 16 يوليوز 2012 بمدينة إنزكان إجتماع للمكتب الاداري لجمعية فونتي للذاكرة والتراث بحضور مختلف أطر وأعضاء الجمعية لتقييم المنجزات التي حققتها الجمعية خلال هذه السنة، وتسطير البرنامج السنوي لسنتي 2012-2013. وقد استهل الاجتماع بمناقشة عدد من طلبات الانخراط، والتي تمت المصادقة عليها بعدما تبين إستيفائها للشروط المطلوبة. كما استعرض رئيس الجمعية مختلف الأنشطة المنجزة خلال السنوات الثلاثة الماضية، والتي عبرت بوضوح عن الجدية الاجتهاد الذي أبان عنه أعضاء الجمعية. وبعد ذلك، تمت مناقشة مختلف المشاريع والأنشطة الثقافية المقترحة من طرف المكتب الاداري برسم الموسم الجمعوي 2012-2013، وبعد نقاش طويل تم الاتفاق على تنظيم أيام دراسية وندوات علمية في مجال التاريخ والتراث، ومعارض تراثية، ورحلات ثقافية إلى بعض المواقع الأثرية، إلى جانب عقد شراكات مع المؤسسات التعليمية لتعريف الناشئة بالتاريخ الوطني، وتحسيسها بأهمية الحفاظ على التراث المحلي. وفي الختام تم التأكيد على ضرورة الاستمرار في التنسيق والشراكة التي عقدتها الجمعية مع عدد من هيئات المجتمع المدني بجهة سوس ماسة درعة، لتبادل الخبرات والتكتل لتحقيق أسس التنمية البشرية لبلادنا، مع ضرورة توسيع نطاق التعاون ليشمل التنسيق مع جمعيات جهوية ووطنية، وبالأخص منها تلك التي تشتغل في مجال حماية وتثمين التراث الثقافي.

مخيم الأمن الوطني بأكادير 1 التابع لمؤسسة محمد السادس للأعمال الإجتماعية لموظفي الأمن الوطني صيف 2012 aلضيهق

في إطار تسطير مؤسسة محمد السادس للأعمال الإجتماعية لموظفي الأمن الوطني لبرنامجها السنوي الخاص بالمخيمات الصيفية الممتد من 5 إلى غاية 29 يوليوز 2012، والمتمثلة في سبعة مخيمات متفرقة عبر تراب المملكة، وهي كالتالي من مرتيل / أصيلا 1 أصيلا 2 إفران والجديدة وأكادير 1 وأكادير 2 وركز على مخيم أكادير 1 الذي يتواجد مقره بالتانوية الإعدادي الشيخ السعدي بأكادير، والذي يشرف على تسيير المدير الإداري الأخ وحيد أحفوظ ونائبه أحمد الفرداني بمعية طاقم متكون من أطر إدارية وتربوية ومساعدة بالإظافة إلى طاقم طبي متكون من ممرضين ومساعدة إجتماعية وفنانين تشكيليين…، هذا المخيم الذي استطاع أن يحيي ويبعث روح الجمال والفن الإبداعي بفضاء المؤسسة والذي يتمثل في مختلف الإبداعات الفنية والجمالية من جداريات ورسومات تحولك إلى فضاء بيئي ومعماري بأنامل أطفال المخيم إلى لوحات تشكيلية تمثل قمة الإبداع الفني والجمالي حتى أنك تخال نفسك داخل مخيم وليس داخل مؤسسة تعليمية . ولتأكيد الإهتمام الكبير الذي توليه المديرية العامة للأمن الوطني تحت إشراف المدير العام بوشعيب الرميل. فقد قام مدير الأمن العمومي عبدالله منتصر بزيارة تفقدية لأطفال المخيم وطاف بأرجائه كما تابع أنشطة مختلفة من ورشات الرسم ألعاب عائلية ومسرح غناء والرياضة في جميع أصنافها بالإضافة إلى ورشات أخرى كحقوق الطفل والسمعي البصري ومحور العلمي. تم قام السيد مدير مؤسسة محمد السادس للأعمال الإجتماعية للأمن الوطني بزيارة تفقدية لمرافق المخيم والإطلاع على السير العام للمخيم، وقام كذلك السيد والي الأمن لولاية أمن أكادير رفقة السادة رؤساء المناطق الأمنية بزيارة للمخيم وفي زيارة التي قام بها وفد صحفي ومراسلين من الزملاء والزميلات لزيارة أروقة المخيم الصيفي لموظفي الأعمال الإجتماعية للأمن الوطني بأكادير لأروقة المخيم والإطلاع للتنظيم المحكم والمتميز لهذا المخيم، وفعلا عاين الوفد الصحافي لعديد من المرافق للمخيم كالمطبخ والمصحة والمطعم ومقر إدارة المخيم ولخ…وفي مستوى تلبية حاجيات تربويةللأطفال للأنشطة التي تقدم.

قضية الخروقات الخطيرة لمنتمين إلى ذوي البدل الزرقاء والتي تفجرت بإنزكان 2012 inezgane

 قضية الخروقات الخطيرة لمنتمين إلى ذوي البدل الزرقاء والتي تفجرت بإنزكان كفوهة بركان ثائرة وباتت تعرف بقضية استخدام الموتى، حيث جر أحد السائقين المنتسبين أصحاب الطاكسيات بإنزكان يخرقون كل القوانين ويفرضون الزيادة على المواطنين عنوة ولا من يحرك ساكنا … الزيادة في المحروقات طفيفة ولكن الزيادة التي قام بها هؤلاء مخيفة … فأين هي جهات المراقبة وحماية المستهلك والمواطن ….وكفانا تدبير ضد القانون ونرجوكم لا تخدعونا وتسندوها بتلفيق في محرر عرفي فلا تصلح ابد ان تكون كما تنظرها الفئة الظالة الآن فحتى لا يرمى القانون بأنه مصاب بمرض جنون البقر او مرض الزهايمر او مرض خرف الشيخوخة او فقدان الذاكرة فارجوكم اسيادي ان تعيدوا للقانون هيبته.

اعتقال مروج للمخدرات بأولادتايمة المخدرات

اعتقال مروج للمخدرات بأولادتايمة المخدرات


تمكنت عناصر الضابطة القضائية التابعة للمفوضية الشرطة باولادتايمة مساء الجمعة في حدود الساعة السادسة وعشرون دقيقة من اعتقال المدعو سرحان وهو مروج مخدرات من ذوي السوابق العدلية ضبط في حوزته كيلوغرام...ين من مخدر الشيشا حيت كان يروج سمومه بالعلالي في حي الكرسي قرب منزل أبيه، هذا الأخير الذي شاهده شهود عيان على مقربة من مفوضية الشرطة لحظة اعتقال ابنه. وحسب مصادر خاصة فالمعني لم يبدي أي مقاومة عند اعتقاله حيت لم يتم تصفيده، وتم اقتياده بشكل عادي على متن سيارة الأمن سطافيط إلى مخفر الشرطة وهو يرتدي ثياب صيفية، مضيفة أن هذا الاعتقال جاء نتيجة ضغط شاكيات الساكنة المتكررة التي وجهت إلى السلطات المحلية في الموضوع في شخص قائد الملحقة الإدارية الثالثة، وفي وقت سابق إلى الباشا الحالي للمدينة على صفحات جريدة المساء في احد أعدادها متعلقة بذات المروج. لكن الخطير في الأمر هو وجود علاقة غير مبررة بين بعض العناصر الأمنية التابعة لمفوضية الشرطة باولادتايمة و مروجي المخدرات والخمور حيت يتسترون عليهم مقابل رشاوى وايتاوات، زمن غريب حين يصاحب رجل الأمن المجرم والسارق والمخالف للقانون ويحميه مقابل تلقي عطايا قد تبتدئ بعشرة دراهم فما فوق مقابل اهانة رمزية البذلة و الإخلال بالواجب اتجاه الوطن والمواطنين، وهناك رجال امن اغتنوا بين عشية وضحها وأصبحوا يملكون فيلات بعشرات الملايين وسيارات وبقع أرضية نتيجة التستر على المجرمين وابتزاز المواطنين مسألة تقتضي للمشككين في المسألة إلى فتح تحقيق في الموضوع. فهوارة كانت ولازالت تلقب بالكويت مثال عبد الطيف مول نفحة كانت سيارة الأمن تأتي عنده مرتين في اليوم لأخد الإتاوات في الفترة الصباحية والمسائية وسيارات رجال امن آخرين بشكل متقطع شأنه شأن مول المعجون دوزيام بحي الرطيم الذي يشكل القرقوبي وزيت الكيف مكون أساسي في خلطته العجيبة من اجل تخريب شباب المدينة في ظل تستر صارخ لعناصر الأمن الذي جلهم يدخن ويشرب الخمر، ويبحثون عن اصطياد فرائس بشرية لتلبية غرائزهم الحيوانية، رجال امن فاسدون لايمكنهم إلا أن يحموا الفساد والمفسدين ويضيعوا امن المواطنين وسلامتهم. وفي هذا الإطار لكي لا نضع كل البيض في سلة واحدة فهناك عناصر أمنية داخل مفوضية الشرطة باولادتايمة يتحلون بالمسؤولية والسمعة الحسنة والطيبة مع المواطنين لكن للأسف قليلون جدا.

هناك مئات العائلات التي مات أو توفي معيلها من السائقين بسبب حوادث السير، وملفاتهم ماتزال في المحاكم دون أن تستفيد من التأمين

في وسائل نقل لاتخضع لأي معيار تقني أوفني غير معيار الزبونية والمحسوبية لكون المتحكمين في خيوط منظومة النقل يعيشون في الخفاء وفي الظل وبدلك يخرجون من المراقبة والمحاسبة، أصحاب المأدونيات بجهة سوس ماسة درعة غالبيتهم من خارج الإقليم أو الجهة بل أنهم من جهة….مما يعني أن ملايير من السنتيمات تحول خارج الجهةتدر جهة أخرى. دون أن يستفيد أصحاب القطاع من هذه الأموال المخولة خارج المنطقة الوسطى بجنوب المملكة، وهذا يعتبر حيفا وظلما في حق هذه الجهة وابنائها وخصوصا السائقين منهم. أما المستفيد من هذه المأدونيات هم من فئات ميسورة أو من أفراد عاملين بالإدارات العمومية والخاصة مدنية أم عسكرية، بمعنى أن توزيع هذه المأدونيات لا يخضع لشروط محددة، باستثناء استناده بعض الأفراد من دوي الإحتياجات الخاصة. ( وهم رؤوس الأصابع )، وحسب للروايات المتداولة في القطاع أن هناك أطفال ورضع استفادوا في هذه المأدونيات ويستغرب المرء كيف يمكن للرضع والأطفال القاصرين الصغار أن يكتروا هذه المأدونيات في غياب توفرهم على بطاقة الهوية، وكيف يمكنهم أن يوقعوا التوكيلات لأشخاص آخرين وهم قاصرين على ذلك؟؟ ( وهذا مخالف لبنود ظهير 1963 ) كيف يمكن لأشخاص من دوي النفوذ الإدارية أن يتوفروا على هذه المأدونيات وهم يعملون في قطاعات عمومية تمنح منهم أن يكونوا ( سائقين ) أو ( مسيرين ) أو يجمعوا بين مهتمين وهذا مخالف لقانون الوظيفة العمومية. كيف يمكن أن يستفيد أشخاص خارج الإقليم ولايؤدوا أي مليم… للخزينة لصناديق الدولة بدون تصريح، وهم يجمعون وتنكب عليم الملايير على حساب عرق جبين السائقين العاملين بقطاع سيارات الأجرة بصنفيها الصغير والكبير الذين يعرضون أنفسهم للمخاطر وحياة أبنائهم إما العاهات المستدامة أو الموت اليومي، فلا يحصلون إلا على اليسير أو لا يحصلون إلا على الطرد والموت في الطرقات نظرا لكثرة حوادث السير. إن سائقي الطاكسيات غير مؤمنين في حايتهم لأن التأمين لا يشمل إلا 6 أفراد عن الصنف الأول سيارة الأجرة الكبيرة والصنف الثاني هي سيارة أجرة صغير عن 3 أفراد وهم الركاب أما السائق فعليه أن يؤمن نفسه إذا أراد من ماله الخاص وإلا فإنه حين يتعرض للموت بسبب حوادث الير فمصيره ومصير أبنائه النسيان والتجاهل ولأسرته الفقر المستديم كما أنهم محرومون من المعاش والتقاعد مما جعل المئات منهم يتسولون في محطات الطاكسيات أو يقومون بدور (الكورتية) أو غسل السيارات هذا الوضع المزري بل هو وضع عبودي لأن السائق يشتغل عند سيده ويبقى الفتات للسائق، وأن رفض ستنتزع منه السيارة، ولو أنه صاحبها ، لأن سيارة الأجرة تسجل باسم صاحب المأدونية، ولو أنه ليس مشتريها. لأن البطاقة الرمادية في اسم صاحب المأدونية ولو كان متوفيا. هناك مئات العائلات التي مات أو توفي معيلها من السائقين بسبب حوادث السير، وملفاتهم ماتزال في المحاكم دون أن تستفيد من التأمين لأن المؤمن هو صاحب المأدونية وليس السائق والكثير من هؤلاء المؤمنين ( أصحاب المأدونيات ) هم في دار البقاء ونحن في دار الباطل، مما يجعل عملية التصفية والتسوية لتعويضهم غير ممكن وبذلك تضيع حقوق اليتامى من أفراد أسر هذه العائلات المكلومة

ضابط شرطة صدمته سيارة أجرة بأكادير 2012 agadir

 صدم سائق سيارة أجرة صغيرة من اللون الأحمر بمدينة أكادير بشارع 2 مارس قرب باب 5 لسوق الأحد في الفترة المسائية رجل أمن برتبة ضابط المرور كان يزاول عمله،… ما أسفر عن إصابته بكسور وجروح على مستوى الساق واليد استدعت نقله صوب إحدى المصحات بالمدينة ذاتها قصد تلقي العلاجات الضرورية. وكان الضابط ( ع . س ) الخاص بالفرقة المرور الضحية بصدد مطالبته بالوقوف من أجل تسجيل المخالفة تتعلق بعرقلة السير والجولان قرب سوق الأحد لعدم احترام لممر الراجلين في المرور عبر ممر خاص بهم، ليفاجئ بعدم امتثال السائق لأوامره قبل أن تصدمه السيارة بشكل هستيري وسقط إثره أرضا أمام استغراب المارة والسائقين من مستغلي الطريق وفر إلى وجهة مجهولة واستنفر هذا الحادث مختلف السلطات الأمنية إلى آخر منتصف الليل ليتم التعرف عليه أخيرا وألقي القبض على السائق وهو في حالة غير عادية حسب الأقوال التي تروج بين الفينة والأخرى مع السائقين المهنيين، وتمت قيادته إلى مصلحة الديمومة، إذ من المرتقب أن يستمع إليه رجال الأمن المداومين في إطار محضر الإستماع رسمي في أفق إحالته على العدالة، فيما تم الإحتفاض بالشرطي الضحية تحت المراقبة الطبية بنفس المصحة في أعقاب خضوعه للفحوصات طبية دقيقة بواسطة الأشعة