الثلاثاء، 28 يناير 2014

جمعية "ما تقيش ولدي" تنفتح على الفعاليات الفنية العالمية خدمة لرسالتها الانسانية النبيلة 2014




وضعت جمعية ما تقيش ولدي خطة واسترتيجية تقوم على تدبير جمعوي يستحضر مقاربة جديدة تقوم على فلسفة تروم اشراك الفاعلين الفنيين العاملين في مختلف الواجهاتالفنية وفي هذا السياق قامت الجمعية باستضافة احد الضيوف الفنيين في مجال الاخراج ويتعلق الامر بالفنان: موسى توري المخرج العالمي السينغالي الدائع الصيت وذلك كاحدى المخرجات لايصال رسالة الجمعية وبالتالي تسويق منتوجاها المتمثل في الهموم والخدمات التي تشتغل الجمعية من اجل بلوغها واداء رسالتها الجمعوية النبيلة التي تسعى جاهدة كي تصل الى مختلف البلدان والدول الافريقية وذاك من خلال فتح مندوبيات ومراكز للعمل سويا حدمة للطفولة الافريقية والاشتغال على اوضاعها ومعاناتها، وهكذا ابدى المخرج العالمي موسى توري استعداده للعمل سويا والحالة هذه ان الطفولة الافريقية تعاني كغيرها في مختلف بلدان العالم اوضاعا صعبا تتطلب من الجميع المزيد من العمل في مختلف الواجهات من اجل الانكباب على قضايا الطفولة وما تلاقيه من حرمان واوضاع صحية ومعيشية تتطلب القيام بمجهود جماعي مشترك خاصة وان الفن اليوم اصبح اداة لايصال الرسائل الى مختلف الضمائر الحية والانسانية لنقل المعاناة وبالتالي خدمة الطفل والطفولة كي يعيش حرا وفي كرامة تليق بوضعه وعالمه من خلال توظيف الافلام السينمائية في هذا المجال وفي هذا العمل الانساني النبيل من اجل غذ مشرق لطفولة العالم بصفة عامة والافريقي بصفة خاصة وذلك للحد او التقليل او التخفيف من المخاطر التي تتعرض لها الطفولة في العالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق