الصورة من ساحة إحدى مدارس تيمزريت بالقبائل و هي تُعبِّرْ عن رْد فِعلْ الطالبات (في اليوم الموالي) إثر تجرأ معلّمْ على طردْ زميلتهم في المدرسة لأنها دخلت إلى القِسمْ بلباسهَا التقليدي... هذا هو "التضامن" في أسمى معانيهْ الذي لا يمكن لأي كان، مهما كانت قوته، أن يقف في طريقهْ... المختصرْ المُفيدْ : لوْ تضامن الأفرادْ بنفسْ الطريقة مع زملائهم المظلومين في المعملْ، في المزرعة، في الإدارة و حتى في الشارعْ... لما تمادى أي صعلوكْ نِظامي في ظلْمِهمْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق