الخميس، 15 نوفمبر 2012

هل هي محطة طرقية أم هي ورشات ميكانيكية بمدينة إنزكان؟؟؟.

إنزكان 2012/11/15: هل هي محطة طرقية أم هي ورشات ميكانيكية بمدينة إنزكان؟؟؟.


تعيش المحطة الطرقية بعمالة إنزكان أيت ملول جهة سوس ماسة درعة  وجهة البشاعة لأكادير؟ وضعا لاتحسد عليه تنظيميا وهيكليا وجماليا وخدماتيا، فهي تعج بمهنيي التسيب والمناقضات، ترى مالباعث على دلك، وماهي الجهة التي تحمي تلك التناقضات، والتسيب الدي يخضع لمنطق العشوائية والإرتجالية علىحساب غياب رؤية أو تصور المدبرين والساهرين على شؤون المدينة التي تزيدها الأيام والسنون إلا تدهوراواستخفافا بأهلها وساكنتها، ومن أمثلة دلك هو تسلل حرفيين بممارسة مكانيك وخدمات إصلاحية لفائدة وسائل النقل العمومية والخصوصية، لعله وضع يقف عليه كل زائر أو عابر سبيل للدين يقفون على هدا النشاز الدي ينفرد به وسط المحطة الطرقية كحي صناعي في صمت مطبق وفي غفلة من أعين الساهرين على التدبير من أجل توفير فضاء يخضع للحد الأدنى من شروط السلامة الصحية والبيئية والجمالية لمكان عمومي وسط المحطة الطرقية بمدينة إنزكان العتيقة، فعوض توفير المراحيض بالعدد الكافي وأماكن للراحة والإنتظار نجد استنبات دكاكين عشوائية لممارسة إصلاح السيارات وبيع قطاع الغيار والزيوت، إنها الكارثة بعينها وإنها القنبلة البيئية الموقوثة، إنها زمن ميك در عين شافت ماشت ماسمعت، زمن المحسوبية والزبونية للربح السريع خارج الضوابط الإنسانية والمهنية وتأهيل المحطة فهل لا حضية المحطة بالتفاتة وعناية وتدبير لمعالجة للإختلالات وتحسين الوضعيةفهل من مجيب ومن مبادر ومن إلتفاتة لهدا النشز.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق