وقد تدخل في أشغال الجمع العام كل من "أ. عصيد"
و"م. الدمناتي" العضوين بالمرصد الأمازيغي لحقوق الإنسان والباحثين
الأكاديميين في الشأن الأمازيغي وذ "م. لطيفي" ممثلا عن الأكاديمية الجهوية
للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة درعة وذ "أ. الواثق" رئيس مصلحة الشؤون
التربوية بنيابة شتوكة أيت باها و"م. أكوناض" الإعلامي والروائي الأمازيغي
عن رابطة تيرا و"لحسن أصواب" من المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين
بأكادير.
كما تدخل في فعاليات اللقاء ممثلون عن النيابات الإقليمية للجهة، وممثلين عن طلبة شعبة اللغة الأمازيغية والطلبة الأساتذة تخصص اللغة الأمازيغية.
وبعد قراءة القانون الأساسي للجمعة والذي تمت المصادقة عليه بالإجماع، انبرى المشاركون إلى انتخاب المكتب المسير للجمعية الآنفة الذكر. وقد احتدمت المنافسة على شغل المقاعد 11 المشكلة لمكتب الجمعية وأفرز التصويت على التشكيلة التالية:
-عمر حيضر رئيسا؛
-الحسين أبليح نائبا أولا؛
- محمد إد المودن نائبا ثانيا؛
- داوود كرحو نائبا ثالثا؛
- أحمد بودهكات أمينا للمال ؛
- لحسن ناشف نائبا له؛
- رشيد أبغاج كاتبا عاما؛
- سهام أباوش نائبة له؛
- المهدي إعزي مستشارا؛
- عائشة جرجي مستشارة؛
- سعدية أوكار مستشارة؛
وجدير بالذكر أن الجمعية فكرة قديمة تعود إلى سنة 2005 لم يكتب لها أن ترى النور إلا أواخر هذه السنة على يد لجنة تحضيرية كرست جهودها لبعث هذا الإطار من الرماد.
كما تجدر الإشارة إلى أن الجمعية تعنى بتدريس اللغة الأمازيغية في جميع الأسلاك التعليمية من التعليم الأولي إلى الجامعي حيث تضم مختلف الفئات من مدرسين ومؤطرين ومفتشين وباحثين أكاديميين وجامعيين إضافة إلى الطلبة المعنيين.
كما تدخل في فعاليات اللقاء ممثلون عن النيابات الإقليمية للجهة، وممثلين عن طلبة شعبة اللغة الأمازيغية والطلبة الأساتذة تخصص اللغة الأمازيغية.
وبعد قراءة القانون الأساسي للجمعة والذي تمت المصادقة عليه بالإجماع، انبرى المشاركون إلى انتخاب المكتب المسير للجمعية الآنفة الذكر. وقد احتدمت المنافسة على شغل المقاعد 11 المشكلة لمكتب الجمعية وأفرز التصويت على التشكيلة التالية:
-عمر حيضر رئيسا؛
-الحسين أبليح نائبا أولا؛
- محمد إد المودن نائبا ثانيا؛
- داوود كرحو نائبا ثالثا؛
- أحمد بودهكات أمينا للمال ؛
- لحسن ناشف نائبا له؛
- رشيد أبغاج كاتبا عاما؛
- سهام أباوش نائبة له؛
- المهدي إعزي مستشارا؛
- عائشة جرجي مستشارة؛
- سعدية أوكار مستشارة؛
وجدير بالذكر أن الجمعية فكرة قديمة تعود إلى سنة 2005 لم يكتب لها أن ترى النور إلا أواخر هذه السنة على يد لجنة تحضيرية كرست جهودها لبعث هذا الإطار من الرماد.
كما تجدر الإشارة إلى أن الجمعية تعنى بتدريس اللغة الأمازيغية في جميع الأسلاك التعليمية من التعليم الأولي إلى الجامعي حيث تضم مختلف الفئات من مدرسين ومؤطرين ومفتشين وباحثين أكاديميين وجامعيين إضافة إلى الطلبة المعنيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق