وللإشارة فإن مناطق الأمازيغ الليبيين غنية بالثروات وعلى رأسها النفط.
والله محير أمر هؤولاء الحكام الجهلة . فالحكام العراقيين بدل تدريس اللغة الكردية وإقامة وحدة بين المسلمين الكرد والعرب . فضلوا تهميش الكردية وتقسيم البلاد .
ونفس الشيء بالنسبة للحكام الجهلة في ليبيا على ما يبدو يفضلون إقصاء الأمازيغية وتهميش الأمازيغ بإسم الإسلام بدل إعطائهم حقوقهم.
لا أدري لماذا كلما دافع العجم عن حضارتهم ولغتهم يأتي الحكام الجهلة ويخلطون الأمور ويزرعون الضغينة ويدخلون الإسلام والعربية في الوسط .
لا أدري لماذا هؤولاء السياسيين يشوهون صورة الإسلام وكأنه دين إقصاء وطمس في حين أن الإسلام دين للناس أجمعين .
الجبهة الأمازيغية المسلحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق