وكانت نهايته بعدما أقدم على قطع واد سوس للمرور إلى ضفة دوار تدوارت التابع لنفوذ تراب جماعة الدراركة والذي يقطن فيه.وبعد وصوله منتصف الواد جرفته المياه وفقدانه للتوازن ليسقط أرضا هو ودراجته العادية في إحدى الحفر التي خلفتها إحدى الشركات التي تنتج الحصى والرمال بالواد المذكور أعلاه، لتلتهمه الحفر في لمح البصر ويختفي عن الأنظار.
هذا، وما زالت إلى حدود كتابة هذه الأسطر تبذل عناصر الوقاية المدنية منذ ليلة أمس الإثنين 19 أكتوبر 2015 جهودها من أجل العثور على جثة الشاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق