احتضن مركز جماعة بونعمان بإقليم تزنيت يومي 11
و12 ماي 2013 القافلة الطبية التي نظمتها كل من منظمة تاماينوت وفدرالية
أدوال وجماعة بونعمان ونادي روتاري أكادير، بدعم من العديد من الفاعلين
الحكوميين والخواص.
استفاد من خدمات الحملة ما يقارب 3000 مستفيد ومستفيدة من مختلف التخصصات (طب الاطفال، طب النساء، طب العظام والمفاصل، أمراض الربو والتنفس، طب الأعصاب، طب الأسنان، الطب العام، طب العيون وتصحيح الإبصار، أمراض الجهاز الهضمي، الطب النفسي...)
جميع المستفيدين من الفحوصات والنصائح الطبية استفادوا كذلك من الأدوية حيث تم جمع ما تفوق قيمته ال 200.000.00 (20 مليون سنتيم) من الدواء حسب تقدير الدكتور الصيدلي ومساعد له.
بالموازاة مع عملية التطبيب وتوزيع الأدوية نظمت مجموعة من الورشات منها ورشة التنشيط للأطفال استفاد منها حوالي 200 طفل وطفلة على مدى يومين ثم ورشة للحلاقة لفائدة الأطفال وورشة للجداريات وورشة تتعلق بالحق في الأرض ومواجهة الرعي الجائر وتحديد الملك الغابوي. إضافة إلى احتفالات "تاغزوت" أو ما يسمى بالتبوريدا شارك فيها أكثر من 30 فارسا.
بالنسبة للموارد البشرية للحملة فقد قام بعملية التطبيب حوالي 21 طبيب من مختلف التخصصات على مدى يومين و 32 ممرض وطاقم الصيدلة يتكون من دكتور صيدلي و 8 من مساعديه وبصريون و ما يفوق 130 عنصر من اللجنة التنظيمية ومنسقي المراكز و5 إداريين يتكلفون بجمع المعلومات ومعالجتها.
بالنسبة للإعلام فلوحظ أنه باستثناء موقع إلكتروني واحد بمدينة تزنيت فإن النشاط ووجه بنوع من التهميش الإعلامي سواء تعلق الأمر بالقطب العمومي أو الصحافة الورقية أو المواقع الالكترونية حتى الصديقة منها. رغم توجيه العديد من طلبات التغطية الإعلامية للقنوات التلفزية العمومية والمحطات الإذاعية.
لم تنته أنشطة الحملة الطبية عند هذا الحد بل مازالت مستمرة وألان جاري الاستعداد لتمكين الأطفال من عملية الختان الذين أجريت لهم تحاليل مرض الناعورة "hémophilie" من طرف مختبر مختص بمدينة تزنيت ولم يتمكنوا من إجراء العملية لضيق الوقت ولتأخر النتائج دون الحديث عن العراقيل التي واجهتها العملية من طرف مندوبة وزير الصحة بتزنيت.
استفاد من خدمات الحملة ما يقارب 3000 مستفيد ومستفيدة من مختلف التخصصات (طب الاطفال، طب النساء، طب العظام والمفاصل، أمراض الربو والتنفس، طب الأعصاب، طب الأسنان، الطب العام، طب العيون وتصحيح الإبصار، أمراض الجهاز الهضمي، الطب النفسي...)
جميع المستفيدين من الفحوصات والنصائح الطبية استفادوا كذلك من الأدوية حيث تم جمع ما تفوق قيمته ال 200.000.00 (20 مليون سنتيم) من الدواء حسب تقدير الدكتور الصيدلي ومساعد له.
بالموازاة مع عملية التطبيب وتوزيع الأدوية نظمت مجموعة من الورشات منها ورشة التنشيط للأطفال استفاد منها حوالي 200 طفل وطفلة على مدى يومين ثم ورشة للحلاقة لفائدة الأطفال وورشة للجداريات وورشة تتعلق بالحق في الأرض ومواجهة الرعي الجائر وتحديد الملك الغابوي. إضافة إلى احتفالات "تاغزوت" أو ما يسمى بالتبوريدا شارك فيها أكثر من 30 فارسا.
بالنسبة للموارد البشرية للحملة فقد قام بعملية التطبيب حوالي 21 طبيب من مختلف التخصصات على مدى يومين و 32 ممرض وطاقم الصيدلة يتكون من دكتور صيدلي و 8 من مساعديه وبصريون و ما يفوق 130 عنصر من اللجنة التنظيمية ومنسقي المراكز و5 إداريين يتكلفون بجمع المعلومات ومعالجتها.
بالنسبة للإعلام فلوحظ أنه باستثناء موقع إلكتروني واحد بمدينة تزنيت فإن النشاط ووجه بنوع من التهميش الإعلامي سواء تعلق الأمر بالقطب العمومي أو الصحافة الورقية أو المواقع الالكترونية حتى الصديقة منها. رغم توجيه العديد من طلبات التغطية الإعلامية للقنوات التلفزية العمومية والمحطات الإذاعية.
لم تنته أنشطة الحملة الطبية عند هذا الحد بل مازالت مستمرة وألان جاري الاستعداد لتمكين الأطفال من عملية الختان الذين أجريت لهم تحاليل مرض الناعورة "hémophilie" من طرف مختبر مختص بمدينة تزنيت ولم يتمكنوا من إجراء العملية لضيق الوقت ولتأخر النتائج دون الحديث عن العراقيل التي واجهتها العملية من طرف مندوبة وزير الصحة بتزنيت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق