منذ قرابة اسبوع وقيدوم مسيري فريق حسنية أكادير
لكرة القدم الحاج محمد ميسا " ءالكابون " وهو يعاني من محنة صحية طارئة
بمنزله بحي بوركان بمدينة أكادير، الوعكة
الصحية ألزمته الفراش منذ يومين واضطر معها الى القيام بعدة فحوصات طبية
وإجراء كشوفات بالصدى " السكانير " لتحديد المرض الذي أصاب صدره وأثر على
تنفسه وقدرته على بذل الجهد والتحرك بشكل عادي كما في السابق .
قيدوم مسيري فريق حسنية أكادير لكرة القدم يعاني من هذه الأزمة الجديدة في صمت تام أمام تجاهل الكثير من الفعاليات الرياضية بسوس لهذا الرجل الذي يتفق معه الكثيرون ويختلف معه الكثيرون أيضا في العديد من زوايا النظر ، غير أنه يبقى اسما وهرما كبيرا في مجال التسيير الرياضي بسوس ، فقد كان أصغر مسير لفريق حسنية أكادير أثناء إعادة تأسيس الفريق بعد الاستقلال 1956 ، وحمل مسؤولية رآسة المكتب المسير للفريق في عدة مناسبات وكان وراء صعوده للقسم الأول ، كما تحمل نفس المهام بالنادي البلدي رجاء أكادير لكرة القدم ، ويعود له الفضل في تأسيس عصبة الصحراء لكرة القدم لما انتقل الى العيون بعد المسيرة الخضراء .
وللحاج ميسا أيادي بيضاء في مجال الاهتمام باللاعبين وأوضاعهم الاجتماعية والمعيشية أثناء تولي مهام التسيير ، كما يعد مرجعا تاريخيا في بعض التفاصيل الصغيرة والكبيرة لمسيرة فريق حسنية أكادير لكرة القدم في مساره بمنافسات البطولة الوطنية .
اليوم الحاج محمد ميسا يصارع المرض بنفس الروح المرحة وقوة العزيمة والشخصية التي يتمتع بها ، في انتظار تحرك بعض من الفعاليات للنظر في السبل الكفيلة بإيجاد السبل الممكنة لمساندته معنويا وماديا للتغلب على المرض والعودة السريعة الى حضن أسرته الكبيرة كما يحلو له أن يسميها نادي حسنية أكادير .
قيدوم مسيري فريق حسنية أكادير لكرة القدم يعاني من هذه الأزمة الجديدة في صمت تام أمام تجاهل الكثير من الفعاليات الرياضية بسوس لهذا الرجل الذي يتفق معه الكثيرون ويختلف معه الكثيرون أيضا في العديد من زوايا النظر ، غير أنه يبقى اسما وهرما كبيرا في مجال التسيير الرياضي بسوس ، فقد كان أصغر مسير لفريق حسنية أكادير أثناء إعادة تأسيس الفريق بعد الاستقلال 1956 ، وحمل مسؤولية رآسة المكتب المسير للفريق في عدة مناسبات وكان وراء صعوده للقسم الأول ، كما تحمل نفس المهام بالنادي البلدي رجاء أكادير لكرة القدم ، ويعود له الفضل في تأسيس عصبة الصحراء لكرة القدم لما انتقل الى العيون بعد المسيرة الخضراء .
وللحاج ميسا أيادي بيضاء في مجال الاهتمام باللاعبين وأوضاعهم الاجتماعية والمعيشية أثناء تولي مهام التسيير ، كما يعد مرجعا تاريخيا في بعض التفاصيل الصغيرة والكبيرة لمسيرة فريق حسنية أكادير لكرة القدم في مساره بمنافسات البطولة الوطنية .
اليوم الحاج محمد ميسا يصارع المرض بنفس الروح المرحة وقوة العزيمة والشخصية التي يتمتع بها ، في انتظار تحرك بعض من الفعاليات للنظر في السبل الكفيلة بإيجاد السبل الممكنة لمساندته معنويا وماديا للتغلب على المرض والعودة السريعة الى حضن أسرته الكبيرة كما يحلو له أن يسميها نادي حسنية أكادير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق