أدت عملية ختان طفل بحي لابيركولا بمدينة الدشيرة الجهادية عمالة إنزكان
أيت ملول جهة سوس ماسة درعة زوال اليوم الأحد 27 يناير 2013 ، إلى وفاته
بعد أن فشل أحد جيران الضحية من تنفيدها بشكل جيد حيث أصيب الطفل بنزيف حاد نقل على إثره الى المستشفى الإقليمي بإنزكان حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.
وإلى متى سنبقى على هذا الحال ؟هناك توعية صحية ،نحن نعيش في زمن التكنولوجيا المتقدمة لكن للأسف لازالنا مرتبطين بعادات مرفوضة في زمننا هذا.
و تجري عناصر الشرطة تحقيقا مع الشخص الذي قام بعملية الختانة، حيث تفيد مصادرنا انه كان معتادا على القيام بعمليات الختان لأبناء الجيران.
وقد ذنب هذا الطفل الذي فرحنا به يوم ميلاده،لمدا؟ ولمدا؟ أسئلة دائما نطرحها بعد فوات الأوان.
أما يومنا هدا هناك مختصون و في مكان يكون فيه كل شيئ جاهز تحسبا لأي طارئ فالخطاء وارد في أي مهنة.
بعدها رحم الله هدا الصبي، ومن أخطائنا نتعلم…..............ولكن لا تنسى قدر الله وقدره.
فهدا الطفل قدر له ان يموت على يد هدا الرجل وما هدا الرجل الا سبب من اسباب الموث انا للله واليه راجعون
وإلى متى سنبقى على هذا الحال ؟هناك توعية صحية ،نحن نعيش في زمن التكنولوجيا المتقدمة لكن للأسف لازالنا مرتبطين بعادات مرفوضة في زمننا هذا.
و تجري عناصر الشرطة تحقيقا مع الشخص الذي قام بعملية الختانة، حيث تفيد مصادرنا انه كان معتادا على القيام بعمليات الختان لأبناء الجيران.
وقد ذنب هذا الطفل الذي فرحنا به يوم ميلاده،لمدا؟ ولمدا؟ أسئلة دائما نطرحها بعد فوات الأوان.
أما يومنا هدا هناك مختصون و في مكان يكون فيه كل شيئ جاهز تحسبا لأي طارئ فالخطاء وارد في أي مهنة.
بعدها رحم الله هدا الصبي، ومن أخطائنا نتعلم…..............ولكن لا تنسى قدر الله وقدره.
فهدا الطفل قدر له ان يموت على يد هدا الرجل وما هدا الرجل الا سبب من اسباب الموث انا للله واليه راجعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق