القليعة أيت ملول 2013/01/16: بائعي السمك بالتقسيط القارين يستنكرون حرمانهم من الاستفادة من السوق الجديد.
هؤلاء البائعين يعتبرون من اقدم العناصر الذين عمروا السوق المؤقت (أكثر من 20 سنة تقريبا)، وهم من أسسوه، وكانوا ملتزمين ومنضبطين بآداء الرسوم الضريبية اليومية للاستعمال منذ ان كانت القليعة تابعة إلى نفود بلدية ايت ملول، حيث كانوا يمارسون البيع بمكان قار المسمى السويقة، ولم يكونوا يوما بائعين متجولين.
هؤلاء البائعين الستة يتساءلون عن أسباب حرمانهم من هذا الحق الذي هم أولى به من غيرهم، ويدعون السيد عامل صاحب الجلالة على إقليم إنزكان ايت ملول للتدخل، للكشف عن اسباب أقصائهم من الاستفادة من السوق الجديد، السوق الذي لم يفتح ابوابه بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق